اَللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِي وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين أَنْتَ رَبُّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَأَنْتَ رَبِي إِلَى مَنْ تَكِلُنِي إِلَى بَعِيدٍ يَتَجَهَّمُنِي أَمْ إِلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي إَن لَمْ يَكُنْ بِكَ غَضَبٌ عَلَيَّ فَلا أُبَالِي وَلَكِنَّ عَافِيَتَكَ هِيَ أَوْسَعُ لِي أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتْ وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَة مِنْ أَنْ تُنْزِلَ بِي غَضَبَكَ أَوْ تُحِلَّ عَلَيَّ سَخَطَكَ لَكَ العُتْبَى حَتَّى تَرْضَى وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِكْ