ثوره الكرامه لاأجد تعبير أفضل من أن أقول ثوره الكرامه في ٢٥ يناير ٢٠١١ أفضل مليار مره من أكتوبر ٧٣ . الآن ودون خجل أستطيع أن أقول للعالم أجمع أنا مصري .نعم وأفتخر إن هؤلاء الشباب والرجال والنساء والأطفال الذين ردوا لكل المصريين في الداخل والخارج كرامتهم أقدم شهاده شكر وعرفان مكتوبه بالنور علي صفحات التاريخ الحقيقي لا التاريخ المزيف . بارك الله فيكم فقد علمتمونا بأسلوب راقي وأدب جم وأخلاق رفيعه شاهدها العالم أجمع . وأما إن كان ولابد فأرجوا تغيير أسم وزاره الداخليه إلي وزاره الخدامين خريجوها من كليه الخدامين . عملهم خدمه الشعب .